الفنان “أحمد حلمى” ولد عام 1969 لأسرة متوسطة، ألتحق بمعهد العإلى للفنون المسرحية قسم الديكور، كانت بدايته الفعليه والتي أدت إلى شهرته هو فيلم “عبود على الحدود” وتوالت الأعمال فنية ومسرحية فلمع أسمه في مجال الفن والتمثيل كأفضل ممثل كوميدى وأقربهم للجمهوره، له العديد من الأعمال السينمائية مثل “الناظر” “ألف مبروك” “عسل أسود” “سهر الليالى” “صنع في مصر” “أسف على الأزعاج” “على جثتى” “جعلتنى مجرماً” “ظرف طارق” وغيرهم الكثير ومسرحيات مثل “حكيم عيون”.
كل هذا جعله مصدر أساسى للشائعات فلا يوجد نجم يخلوا من الشائعات ولكن كلما ذات محبته كلما أزدات حوله الشائعات وسنعرض لكم بعض من هذه الشائعات ننقلها لكم عبر موقعنا المتميز موقع “نجوم مصرية”.
منى زكى وطلاقهما
كانت من أشهر الشائعات وأكثرها صدمة للجمهور لما يحملونه من حب للثنائى “أحمد حلمى” “منى زكى”، ولكن نفت منى كل تلك الشائعات وكذلك أحمد وكانوا دائمى الحضور لمهرجانات وتكريمات بعضهم البعض والتشجيع المعنوى.
إصابته بالسرطان
أصيب الفنان أحمد حلمى قبل ذلك بورم السرطان ومن الدرجة الأولى وتمكن الأطباء بنجاح بإزالة الورم، وعاد لنا بصحته سالماً كما طمئن معجبيه بأنه بصحة جيدة، وسعد معجبي عندما علموا بسلامته، ولكن مأخر قامت أحدى صفحات الإنترنت بنشر خبر أن “أحمد حلمى” يعانى مرة ثانية من أصابته بورم سرطانى وتحث متابعى الصفحات الألكترونتية بالدعاء له، ولكن حديثاً صرح الفنان أحمد حلمى على موقعى تويتر وفيس بوك بأن ما تم تداوله ليس له أساس من الصحة وأنه بصحة جيدة وشكر كل من أهتم بأمره وقام بالأتصال بيه للأطمئنان عليه.
تصريح لم يذكر على لسانه
ظهرت أشعة تقول أن حلمى وصف الشعب المصر بأنه ذوى الاحتياجات الخاصة، لكنه نفي ذلك تماماً قائل بأننى من أصل بمصري فكيف لى أن أقلل من أصلى وهو أصل عريق كما أن مصطلح القدرات الخاصة لا يمكن أن يستخدم للأستنكار فأصحاب الأحتياجات الخاصة هم أناس مثلنا لهم حقوق أن نحترمهم كما يتمتعون بقلب نضيف.
أحمد مكى
وكعادة السوشيال ميديا والمواقع التي دائماً تطلق الشائعات دون الرجوع إلى المصدر، فخرجت شائعة أن الفنان أحمد حلمى على خلاف مع الفنان أحمد مكي ولكن نفي مكى شائعات حول حدوث اى خلاف بينه وبين حلمى وأنه يتمنى له الخير والتفوق.